حينما يكون الطفل مريضاً في المنزل قد تلهيه الأنشطة الهادئة فكر في الكتب ألوان الشمع، كتب التلوين، حقائب الهوايات البسيطة، لعب التركيب و البناء – الألعاب الدمة الورقية أشرطة تسجيل صوتية و مرئية ( فيديو ) اللعب الفرائة – و العرائس.
إذا كان الطفل في المستشفى تحدث مع ” أخصائي حياة الطفل” أو منسق أنشطة اللعب الذين سيساعدونك في توفير أنشطة محددة ستلهيه و تعلمه و تسليه و هو يتعافى من العلاج. سوف يعاونه المتخصص ليتعامل مع مشاعره و مخاوفه و آلامه.
لعب الأدوار طريقة ناجحة لمنح الدعم العاطفي لطفل مريض بدرجة تسمح بصرف انتباهه عن المرض.
– استخدم العرائس، و الدمى و الحيوانات المحشوة لتيسر عليه الانتقال لحالة أفضل فهي أشكال مألوفة وسط مناخ غريب.
– ابق مع طفلك أطول مدة ممكنة.
– حينما تكون معه كن هادئاً، و صبوراً، و إيجابياً فاتجاهاتك التي تبعث على التفاؤل ستبقى طويلاً تعطي طفلك التفاؤل الذي سيساعده على الشفاء.